التدريس الفارقي

ماهو التدريس الفارقي ؟ – انفوجرافيك –

هذا المقال تلخيص لما تم التطرق إليه من قبل فيما يخص البيداغوجيا الفارقية أو التدريس الفارقي من خلال المقالين المنشورين سابقا تحت عنوان:

ما هي البيداغوجيا الفارقية ، و كيف يمكن توظيفها في الفصول الدراسية ؟
كيف يمكن لتكنولوجيا التعليم أن تدعم البيداغوجيا الفارقية ؟

الانفوجرافيك أسفله سيساعد المدرس على فهم العديد من النقاط المهمة التي تتميز بها البيداغوجيا الفارقية كأسلوب تعليمي فريد يلبي احتياجات التعلم الفردية للمتعلمين. فبالإضافة إلى شرح بسيط للمفهوم سنحاول إبراز فوائد التدريس الفارقي و مجالات تطبيقه في الفصول الدراسية بغض النظر عن الإكراهات و المشاكل التي نواجهها على أرض الواقع.

التدريس الفارقي

نظرية ما وراء المعرفة

الصورة

البحث في Google:





عن نجيب زوحى

أستاذ و مدون مهتم بتقنيات و أفكار التعليم الحديثة، عضو مؤسس و محرر بموقع "تعليم جديد". طالب دراسات عليا متخصصة في التسيير الرياضي بالمدرسة العليا للتسيير و التجارة بمونتريال الكندية، حاصل على الإجازة في الاقتصاد والتسيير بجامعة ابن زهر المغربية، و بكالوريوس تخصص تربية رياضية و صحية بجامعة كيبيك في مونتريال الكندية، وشهادة تقنية كندية في إدارة و تسيير رياض الأطفال. أستاذ تربية بدنية و صحية، مدرب كرة قدم بنادي كاندياك الكندي.

4 تعليقات

  1. هالة الهمادي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أما بعد أرجو مدي باكثر تفاصيل عن التعلم الفرقي من الناحية العملية
    والسلام

    • ولاء الصياح

      وانا كزلك ارجو تزويدي باكثر عن التعلم الفرقي

  2. عماد هاشم

    ارجو اعلامي بكل الموضوعات والبرامج المستجدة بشأن طرائق التدريس.. لكي يتسنى لي متابعتها..

  3. سلام عليكم، مشكورين على المقالات وخصوصا الرسوم التوضيحية. لدي استفسار، هل هنالك فرق بين التدريس الفارقي و التعليم المتمايز؟ أم مجرد اختلاف عناويين و المضمون واحد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *