أجهزة العرض التفاعلية

ما هي أجهزة العرض التفاعلية ؟ أنواعها ومميزاتها ؟

ربما يتبادر الى ذهن القارئ، وما الجديد في موضوع أجهزة العرض التفاعلية ؟

إن تجربتي المهنية كمعلمة لغة أجنبية ومسؤولة عن مصادر التعلم في فترة ماضية جعلتني أعيش واقع توظيف أجهزة العرض التفاعلية عن قرب. وقبل هذا وذاك سأتطرق إلى جهازي عرض تفاعليين لا تكاد مدرسة اليوم تخلو من أحدهما و ربما من الاثنين.

فالجميع يعرف أن السبورة الذكية “Smart Board” أو السبورة البيضاء التفاعلية “Interactive White Board” تعد أحد أجهزة العرض الإلكترونية وهي لا تعمل مستقلة بل تعمل من خلال توصيلها بجهاز الكمبيوتر أو الاجهزة النقالة وجهاز عرض البيانات Data Projector””، حيث يمكن القيام بالعديد من المهام التعليمية الممتعة عبر هذا النظام المتفاعل، وربما USB.

و يضاف لذلك البروجكتور التفاعلي “Interactive projector ” و الذي ظهر مؤخرا، ويحتاج إلى سبورة بيضاء. فكأنما أحدهما مكمل للآخر، أي تقنية مع جهاز عادي أو أداة بسيطة تخلق بيئة تفاعلية.

أولا: السبورة التفاعلية

تعريف السبورة التفاعلية

يمكن تعريفها بأنها عبارة عن سبورة بيضاء نشيطة مع شاشة تعمل باللمس، ويقوم المعلم   بلمسها ليتحكم بجميع تطبيقات الحاسب الآلي.

تاريخ استخدام السبورة التفاعلية

تشير عبدالحميد (2009) إلى أنه بدأ التفكير في تصميم اللوحة الذكية في عام1987هـ من قبل كل من ديفيد مارتن وزوجته نانسي نولتون في احدى الشركات الكبى الرائدة في تكنولوجيا التعليم في كندا والولايات المتحدة الامريكي ،  وتم الانتاج الفعلي لأول سبورة ذكية عام 1991م عن طريق شركة سمارت في عام 2005 كشف النقاب عن السبورة التفاعلية اللاسلكية وكذلك قرص الكمبيوتر الذي يتيح للمستخدمين التعامل وتحديد ما يظهر على الشاشة وانشاء وحفظ الملاحظات وبدء تشغيل التطبيقات. وقد اشتملت المنتجات الجديدة في عام 2008 على الكاميرا الذكية والبرامج التعاونية للتعليم

هذا وقد واصلت الشركات المصنعة تطوير وصقل ألواح الكتابة التفاعلية عن طريق تحسين وتصميم الأجهزة وتطوير البرمجيات واستمرت خطوات التطوير لتصل الى الشكل الأخير والمستخدم في الوقت الحالي.

أنواع تكنولوجيا السبورات التفاعلية

بينت الزعبي (2013) في مدونتها أنه يمكن تقسيم أنواع السبورات التفاعلية بناء على الشكل الخارجي (hard ware):

هناك ثلاث أنواع مختلفة وأساسية للسبورات التفاعلية وجميع أنواعها لا بد من توصيلها بجهاز الحاسوب لبدء العمل بها:

1) السبورة ذات الأنظمة المضافة add-on systems

في هذا النوع يكون الجهاز المشع (البروجكتور التفاعلي) ملصقا على السبورة العادية لجعلها تفاعلية، وتسقط صورة شاشة الحاسوب على السبورة العادية باستخدام عرض البيانات، وتتميز بإمكانية نقلها من مكان لآخر أو من سبورة لأخرى. مثال على ذلك ميمو، والميميو ماوس.

2) السبورة ذات الاسقاط الضوئي الأمامي front projection system

هي سبورة بيضاء ذات تفاعل داخلي، أي لا تحتاج إلى نظام مضاف للعمل بها ولكنها بحاجة لجهاز لعرض البيانات، ويكون منفصلا عنها، ويختلف مكان جهاز العرض للبيانات بحسن نوع وشكل التصميم، تقوم بعض الشركات بوضعه فوق اللوحة البيضاء، وبعض الشركات تقوم بصنع جهاز صغير ينتقل مع السبورة وليس متصلا بها. ومن أمثلة هذا النوع: السبورة 600I.

3) السبورة ذات النظام الذاتي الاسقاط rear-projection system

وهذا النوع يشبه النوع الثاني ذات الاسقاط الأمامي، إلا أنه يختلف في كون جهاز العرض ليس منفصلا عن السبورة بل يكون داخليا مبنيا معها. ومثال على هذا النوع: السبورة 2000I و3000I.

استخدامات السبورة التفاعلية ومميزاتها

تذكر (عبدالحميد,2009م):

  • -يمكن استخدام جميع أوامر ويندوز عليها؛
  • -الكتابة وتصحيح العبارات والمعلومات آليا؛
  • -يمكن الرسم والتشكيل والكتابة في البرامج؛
  • -يمكن الحفظ والطباعة كما في استخدام للحاسب؛
  • -يمكن عرض البيانات وبرامج العرض باللمس على الشاشة والتحكم بتشغيلها؛
  • -استخدامها كشاشة كمبيوتر مكبرة؛
  • -تسهل للمعلم الرجوع للمعلومات بعد الشرح مع إمكانية إضافة أو حذف الملاحظات؛
  • -إمكانية تحويل رسوم اليد إلى رسوم رقمية خطوط الحاسب مثلث ومربع ودائرة؛
  • -تصلح لجميع الدوائر الحكومية في ظل تطبيق الحكومة الإلكترونية (عروض وتخطيط وبيانات واحصائيات ومشاريع)؛

عيوب السبورة التفاعلية

هذه التقنية كغيرها تعاني من بعض العيوب والقصور والمعيقات ولعل من أهمها كما يذكره أوباري (2013):

  • ارتفاع ثمنها وقد يضاف إلى ذلك تكاليف الدورات والصيانة مما يجعل هذه التقنية حكرا على المدارس الخاصة او النموذجية؛
  • المشاكل التقنية حيث تتطلب توفير ظروف خاصة فيما يتعلق بدرجة إضاءة قاعة العرض والمسافة بين الجهاز والمتلقي والتي يمكن من خلالها تتبع المحتوى بوضوح؛
  • الآثار الصحية على صحة المستخدم سواء كان مدرسا أو متلقيا حيث أنها ترهق البصر وتتطلب درجة عالية من التركيز مما يسبب الإرهاق والإعياء؛
  • التعامل مع السبورة الذكية يتطلب إلماما متوسطا إن لم يكن واسعا بالمعلومات التي يمكن أن تنتج من استخدامها في مجال التطبيق العملي؛
  • عدم قدرتها على التعامل مع بعض اللغات مثل تحويل لكتابة بشكل يدوي إلى نص يمكن أن يتعامل معه الحاسوب؛
  • التركيز على الجانب المعرفي أكثر من المهاري؛
  • تهدد نسبة الأمن و السلامة في الفصل من ناحية التمديدات والوصلات الكهربائية؛
  • لا تعمل في حال انقطاع التيار الكهربائي؛
  • كذلك تتطلب القلم الضوئي الخاص بها.

ثانياً: البروجكتور التفاعلي

يعرف موقع new-educ (2016) البروجكتر التفاعلي بأنه: جهاز يقوم بتحويل أي سطح إلى لوح تفاعلي باستخدام اللمس أو الأقلام التفاعلية الخاصة به.

ويضيف موقع “allabout-school” (2017)  تحت عنوان: ماهي مميزات البروجكتور التفاعلي  التعريف التالي: البروجكتر هو جهاز إلكتروني ضوئي يستخدم في عرض مواد تعليمية مختلفة من جهاز الكمبيوتر أو الفيديو أو التلفزيون أو الجهاز اللوحي و الذكي، تم تحديثه في الفترة الأخيرة، وأصبح له الكثير من المميزات التي تجعلنا نستغني عن السبورة الذكية، فالبروجكتر التفاعلي يقوم بتحويل أي سطح إلى لوح تفاعلي باستخدام اللمس أو الأقلام التفاعلية الخاصة به، كما أنه يمكن المُعلم من الكتابة والرسم على السبورة الافتراضية، والتي تمكن المستخدم من الكتابة والرسم على السبورة الافتراضية. وهو في غالب استخداماته موجه للتعليم بالدرجة الأولى، ويستخدم في المؤتمرات والاجتماعات كذلك.

مميزات البروجكتور التفاعلي

تورد مدونة تقنية الدوادمي (بدون تاريخ ) مميزات البروجكتور التفاعلي كالتالي:

  • الجمع بين تقنيتي البروجكتر العادي والسبورة الذكية بدمجهما في جهاز واحد.
  • التوفير المادي بالاستغناء عن السبورة الذكية.
  • سهولة الإعداد والاستخدام والتوصيل.
  • يتفاعل مع جميع برامج الكمبيوتر المعروضة على السبورة الافتراضية.
  • مناسب للعرض على أي سطح؛ كالجدران والطاولات والأرضيات.
  • تتوفر فيه خاصية العرض من مسافة قصيرة.
  • يمكن توصيله بالكمبيوتر ومصادر الفيديو والكاميرا وجهاز التخزين (USB).
  • يمكن توصيله عبر الشبكة LAN أو لاسلكياً (Wireless)، ويمكن كذلك ربطه بأجهزة الجوال عن طريق التطبيق.

أمثلة على البروجكتور التفاعلي

بروجكتور ابسون: يتميز بروجكتور ابسون وفق موقعepson-middleeast   بالمزايا التالية:

تطبيق Epson iProjection يسمح لأنظمة التشغيل IOS/Anrdoid- التوصيل وتقديم العروض لاسلكيًا بينما تطبيق iProjection لكل من نظامي التشغيل Windows/Mac. كما يسمح بعقد اجتماعات تفاعلية وتوصيل ما يصل إلى 50 جهازًا بجهاز عرض واحد عبر شبكة. كما يمكن بعد ذلك تحديد ما يصل إلى أربعة من هذه الأجهزة والعرض من شاشاتها.

بروجكتور سوني: وفقا لموقع electrony (2017) البروجكتور التفاعلي Touch Projector من شركة Sony والمعروف أيضا بإسم Xperia Touch. ولمن لم يسمع بهذا الجهاز من قبل، فهو عبارة عن بروجكتور صغير يعمل على تحويل أي سطح أو طاولة إلى شاشة تفاعلية حساسة للمس بحجم 23 إنش وبدقة HD.

عيوب البروجكتور التفاعلي

  • انقطاع الصورة أحيانا إذا حرك الجهاز فجأة أو ظهورها مشوهة أو غير متساوية ودعم ثباتها.
  • لا يوجد مصدر كهرباء متصل بالسلك (VGA CABLE) مباشرة.
  • نوعية الأسلاك غير جيدة.
  • انفجار اللمبة أو احتراقها.
  • توصيل البروجكتور بكهرباء غير ثابتة.
  • انقطاع الكهرباء بشكل مفاجئ.
  • زاوية الإسقاط غير عمودية على شاشة العرض.

مميزات أجهزة العرض التفاعلية في المواقف التعليمية

يؤكد عبد العزيز (2013):

بالرغم من أن السبورة التفاعلية تحل محل السبورة الطباشيرية التقليدية إلا أن التفاعل هنا ليس من طرف واحد وإنما التفاعل تبادلي وتعاوني بين كافة المستخدمين للنظام التعليمي والمحتوى الإلكتروني وما يميز السبورات الذكية هو:

  • إتاحة الفرصة أمام جميع الطلاب للمشاركة وإبداء الرأي أو اقتراح الحلول للمشكلات التي يتم تناولها؛
  • يمكن الاحتفاظ بالمناقشات والتفاعلات التي تتم عليها في صورة ملفات رقمية يمكن استرجاعها عند الحاجة اليها؛
  • تساعد على رفع مستوى الانتباه والتركيز للطلاب.

وتضيف الشائع و العبيد (2015) مميزات يمكن أن تنسحب أيضا على أجهزة العرض بشكل عام:

  • استخدامها يشجع المعلم على الإبداع والابتكار في التعليم.
  • -سهلة الاستخدام بالنسبة للمستخدمين الصغار.
  • هناك الكثير من البرامج المناسبة لاستخدامها على السبورة.
  • توفير الكثير من الأنشطة المتنوعة.
  • يزيد من اشتراك المتعلمين و يزيد من مشاركتهم داخل الصف.
  • السبورة متصلة بالإنترنت و تتيح استخدام الكثير من الأنشطة التعليمية الموجودة على الإنترنت.

و يمكن القول أيضاً بأنها:

  • تساعد المعلم في توصيل محتوى الدرس بشكل عملي حيث تسمح له بإضافة الوسائط المختلفة و إثراء المحتوى العلمي؛
  • التخلص من روتين العرض التقليدي وتعدد الوسائل والأجهزة و الوسائل المادية في الفصل؛
  • توفير الوقت و الجهد للمعلم في عرض المادة العلمية و ذلك بمجرد ضغطة زر بالإضافة الى توافر عنصر التسجيل و الحفظ و الإعادة والتقاط الصورة و العودة للمكتبة؛
  • إمكانية تشغيل البروجكتور التفاعلي بالجوال مما يتيح سرعة الوقت و إثراء المادة و قلة التكاليف المادية؛
  • وجود عنصر التصحيح التلقائي للكتابة مما يساعد على النمو اللغوي؛
  • تقبل الأجهزة لأنواع مختلفة من العروض التقديمة لتشغيلها من خلال هذه الأجهزة وتوافر عنصري الصوت و الصورة يجعل منها وسيلة تعليمية متكاملة تتناسب مع جميع أنماط المتعلمين؛
  • تتميز بخياراتها المتعددة والمتاحة فيما يخص التوصيل بالأجهزة الأخرى (الكمبيوتر –المحمول –التابليت وغيره) والذي يمكن أن يتم مباشرة بواسطة مدخل USB أوRS232 أو كذلك من خلال الاتصال اللاسلكي عبر تقنية Bluetooth أو حتى تقنية Wi-Fi أو وصلات HDMI أوVGA كما هو أو الوصلات المرتبط مباشرة مع أجهزة (IOS) أوAndroid).

ومع ذلك فسيظل انعكاس الظلال لأي شيء أمام سطح العرض أحد عيوب السبورة و البروجكتور إذ يؤدي إلى إخفاء المعلومة المعروضة وأيضا مضايقة المستخدم في حال النظر إلى جهاز العرض العلوي و صعوبة تواصله مع طلابه.

واقع توظيف أجهزة العرض التفاعلية في الفصل

وهنا تبرز نقطة ضعف في توظيف هذين الجهازين ألا وهي عدم الاستخدام من قبل الكثير من المعلمين والمعلمات. إذ لا يميل هؤلاء إلى استخدام السبورة في فصلوهم أو حصصهم الدراسية.. ولعل من أهم الأسباب التي تدفعهم لذلك:

  • عدم الإلمام بكيفية الاستخدام السليم للجهاز.
  • الميل إلى الروتين والنمطية والخوف من التغيير.
  • ضعف الكفاءة والخبرة التقنية لدى المعلم.
  • عدم الإعداد الجيد للمادة العلمية وتوظيف المحتوى بكفاءة ليتم عرضه.
  • إهمال صيانة الأجهزة أو استخدام أجهزة مستهلكة.
  • تكفل المعلم بدفع فاتورة الصيانة حين الاستخدام الخاطئ وربما دون قصد وهي ضخمة نوعا ما.
  • ضياع أو فقدان القلم ربما يعطل العمل عليها.
  • عدم توافرها في كل الفصول في ظل انعدام الفصول المتحركة.
  • ضعف شبكة الإنترنت يعيق الوصول إلى بعض المواقع أو عمل أنشطة أو اختبارات، فالمعلم يعتمد على شبكته الخاصة مما يرهقه ماديا.
  • البعض يكتفي باستخدامها كسبورة عادية لإسقاط العارض عليها واللجوء الى سبورة مساندة للاستخدام وذلك كقناع للتقنية.
  • اختلاف برامج التشغيل للشركات المصنعة للأجهزة يشكل عقبة لبعض النمطيين في الاستخدام.
  • بعض المعلمين يهتم بالكم وليس بالكيف مما يشعره بأن استخدام السبورة سوف يعفيه من إكمال المقرر لما تحتاجه من إضافات.
  • تحتاج السبورة الى محتوى ومكتبة وهذا يستلزم من المستخدم مواكبة كل ما هو جديد والتنوع في المحتوى والمصادر.
  • ازدحام الفصل بالطلبة لا يمكن الجميع من مشاهدة المحتوى.
  • الاعتماد الكلي على الجهاز طوال الحصة وعدم التنوع في استراتيجيات الدرس التفاعلية يقتل عنصر الجاذبية ويجلب الملل للطلبة.
  • افتقار المستخدم للمهارات الفنية في تقديم العروض على هذه الأجهزة من ألوان وخط وخلفيات ومناسبة عرض وغيره.

خطوات للتغلب على القصور في استخدام أجهزة العرض التفاعلية

  • إقامة الدورات التقنية المتخصصة للمعلمين والمعلمات.
  • المدربون لابد وأن يكونوا مؤهلين وممارسين وليسوا فقط تنظيريين.
  • إعداد جداول مدرسية متوازنة للمعلمين تهدف إلى الاستفادة من السبورة للجميع.
  • توفير شبكة نت في المدارس خاصة بها تحسبا للانقطاع المفاجئ.
  • مكافأة المعلمين المستخدمين للسبورات لإثارة حماس البقية.
  • الصيانة الدائمة من قبل التقنيين المختصين وتوفير ميزانية مناسبة لذلك.
  • تزويد المستخدمين بالمواقع والروابط الاثرائية المعينة لهم في توظيف الجهاز وفي تصميم المحتوى.
  • حفظ وتوثيق عطاءات المستخدمين وتحفيزهم لرفع مستوى الثقة.

وأخيراً هناك مقولة دارجة بين العامة مفادها “اللوح كان غبيا والطالب ذكيا واليوم اللوح ذكي والطالب غبي “وهذا يعتبر تفكيرا خاطئا لأن التقنية في التعليم تهدف لخدمة البشرية ومجاراة العصر كسائر المجالات الأخرى، والمتعلم الذكي هو من يسعى للعلم ولا ينتظر ليأتي العلم إليه، فالتقنية قد سمحت لكل المتعلمين بالإبداع وخصوصا أولئك الذين يعانون من خجل اجتماعي أو رهاب أو صعوبات في النطق أو الحركة.

 


المراجع

1- العبيد، د/افنان عبد الرحمن والشايع، د/حصة محمد  ” تكنولوجيا التعليم: الأسس والتطبيقات “مكتبة الرشد،الرياض، المملكة العربية السعودية 2015

2- عبد العزيز، د/ حمدي أحمد ” التعليم الإلكتروني (الفلسفة – المبادئ- الادوات –التطبيقات) دار الفكر ،عمان ،الاردن 2013

المراجع الإلكترونية

https://r5020.wordpress.com/2014/04/29/42

http://emag.mans.edu.eg/index.php?page=news&task=show&id=144&sessionID=13 Aug1,2009

smart-board-ed433.blogspot.com/2013/03/blog-post_6565.html

https://www.new-educ.com/interactive-whiteboard-defects  Dec,12,3013

dwadmitech.blogspot.com/p/blog-page_79.html بدون تاريخ

https://www.electrony.net/291914 Jun.21,2017  بروجكتور سوني

https://www.new-educ.com  Jul2,2016 تعريف البروجكتور التفاعلي

https://allabout-school.com  Dec.14,2017ماهي مميزات البروجكتور التفاعلي

http://web2technlogy.blogspot.com/2014/11/blog-post_21.html – Nov 21, 2014 حنان المرزوق

https://www.epson-middleeast.com/ar/epson-projector-software

البحث في Google:





عن حياة أحمد آل حاسن الغامدي

معلمة لغة اإجليزية بإدارة تعليم جدة، ماجستير تقنيات تعليم من جامعة جدة تخصص تعلَم إليكتروني حاصلة على الدكتوراة الفخرية في تطوير التعليم العربي، مدربة معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني و المهني. عضوة دائمة بالأكاديمية البريطانية العالمية للتدريب و التطوير GATD. عضوية زميل في البورد العالمي. عضوة متطوعة في مبادرة العطاء الرقمي. عضوة متطوعة في أكاديمية أسوة الدولية بالمملكة المغربية (قسم الشؤون الأسرية و التربوية).

تعليق واحد

  1. شكرا جزيلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *